برنامج تنمية الطفل
نهدف من خلال برنامج تنمية الطفل إلى تحسين المستويات الأكاديمية والسلوكية للأطفال وتدريبهم على المهارات الحياتية باستخدام طرق تدريس تحفيزية إبداعية وغير تقليدية، حيث نوظف الأنشطة اللامنهجية ودروس التقوية في الدين الإسلامي والرياضيات واللغة العربية واللغة الانجليزية للاطفال من جيل 6-12 عام ونعمل على رفع قدرة ومعرفة الأطفال ومقدمي الرعاية حول مفهوم حقوق الطفل وتعزيز العلاقة بين الاطفال والاهالي لتكون علاقة صحية وقوية.
دروس تحفيظ القرآن للأطفال 6-12 سنة
تحفيظ القرآن الكريم هو جزء من منظومة التربية بمفهومها الشامل كعملية نفسية وجسدية وأخلاقية، حيث أن حفظ القرآن الكريم يعتبر وسيلة للتربية الأخلاقية والروحية، ومدخلاً لتعليم سلوكيات الالتزام والنظام.
ورشات عمل توعوية حول حقوق الطفل
تولي الجمعية اهتماما خاصا بالطفل واحتياجاته وتنظر اليه كإنسان له حقوق كفلتها له منظومتنا الدينية والاخلاقية وكذلك اتفاقية حقوق الطفل الدولية التي توضح الحقوق والمسؤوليات الخاصة بالطفل والملائمة لسنه ومرحلة نموه، الاتفاقية اداة مهمة للحفاظ على كرامة الإنسان وضمان رفاهية الأطفال ونمائهم.
المخيمات الصيفية
تعتبر جمعية الشابات المسلمات أن المخيمات الصيفية هي اداة فعالة للمساهمة في تنمية قدرات الاطفال وتنشئتهم وهي اداة لتحفيز الاطفال باتجاه التعلم والارتقاء بالقدرات والمواهب، وهي ايضا وسيلة لتنمية القيم الاجتماعية والوطنية، لذلك تنظم الجمعية مخيمات صيفية سنويا مقدمة برامج وفعاليات تعليمية وترفيهية متنوعة ومتكاملة.
زيارات ميدانية وتبادلية لتعريف الاطفال على الثقافة العربية الإسلامية في القدس
باتجاه تعزيز الهوية الوطنية والاعتزاز بالثقافة العربية والاسلامية في القدس، تعمل الجمعية على توعية الجيل من عمر 6-12 عاما بالهوية العربية الاسلامية للقدس الشريف وتعريفهم على المقدسات الاسلامية في المدينة وذلك من خلال الزيارات الميدانية للقدس والتعريف بالمواقع الاثرية الاسلامية فيها.
ورشات المسرح و الدراما والشعر
تولي الجمعية ايضا اهمية للدور التثقيفي الذي يلعبه المسرح والشعر كأدوات ادبية تنمي خيال الطفل ومواهبه وقدراته الإبداعية، وتنشط عمليات الخلق والإبداع الفني لديه .
روضة العطاء
تأسست عام 2018 وقد ركز منهجها التعليمي على تأهيل الطفل للتعليم النظامي وإكسابه المفاهيم الأساسية في التربية الإسلامية واللغة العربية والرياضيات واللغة الانجليزية والعلوم وكذلك تنمية ثقة الطفل بذاته كإنسان له قدراته ومميزاته بالإضافة الى تطبيق العديد من الأنشطة اللامنهجية وتحديدا التعلم من خلال اللعب.